حمل

//

الثانوية العامة ٣ثانوي. /عقوبة من قتل نفسه؟/ وصف الجنة والحور العين /المدونة التعليمبة الثانية أسماء صلاح ٣.ثانوي عام/ الفتن ونهاية العالم /المقحمات ا.قانون الحق الإلهي اا /القرانيون الفئة الضالة اوه /قواعد وثوابت قرانية / مسائل صحيح مسلم وشروح النووي الخاطئة عليها اوهو /المسائل الفقهية في النكاح والطلاق والمتعة والرجعة /مدونة الصفحات المقتوحة /الخوف من الله الواحد؟ /قانون ثبات سنة الله في الخلق /اللهم ارحم أبي وأمي والصالحين /السيرة النبوية /مدونة {استكمال} مدونة قانون الحق الإلهي /مدونة الحائرين /الجنة ومتاعها والنار وسوء جحيمها عياذا بالله الواحد. /لابثين فيها أحقابا /المدونة المفتوحة /نفحات من سورة الزمر /أُمَّاهُ عافاكِ الله ووالدي ورضي عنكما ورحمكما/ ترجمة معان القران /مصنفات اللغة العربية /كتاب الفتن علامات القيامة لابن كثير /قانون العدل الإلهي /الفهرست /جامعة المصاحف /قانون الحق الإلهي /تخريجات أحاديث الطلاق متنا وسندا /تعلم للتفوق بالثانوية العامة /مدونات لاشين /الرافضة /قانون الحق الألهي ٣ /قانون الحق الإلهي٤. /حدود التعاملات العقائدية بين المسلمين /المقحمات اا. /منصة الصلاة اا /مدونة تخفيف//

حمل المصحف

الأربعاء، 4 مارس 2020

1/القول الحق في تارك الصلاة ممن دخل الإسلام قبلا 💥💥 2/والقول معه الفعل من أساسيات هذا الدين القيم


أولا في ترك الصلاة💥


الدين القيم عند الله ورسوله والمؤمنين
الدين القيِّم عند النووي وأهل التأويل
1.أقيموا الصلاة...) في طول القران وعرضه تكاد آيات إقامة الصلاة لا تُحصي..
2. فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (59)/مريم 3)
3.فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32)/سورة الروم)
4. قلت المدون:ودليل الآية: {{وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (80) بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (81) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (82)/سورة البقرة)قلت المدون والإحاطة هي الموت علب المعصية متلبثا بها دون توبة(عياذا بالله) فالتوبة تكسر محيط السيئة وتمنع وجودها

5. نص(من ترك الصلاة فقد كفر) هو نصٌ صريح لا غباشة فيه ولا تشابه وإنما جاء التشابه عندما عُرِض علي قلوب الرجال فزاغت قلوبهم عن مدلوله وانحطت قيمته في أنفسهم والنص في ذاته قيماً عالياً محكماً ولكنهم أساؤا فهمه وظنوا أنه يستخدم كدليلٍ تُفَعَّلُ به الأحكام الظاهرية وهو نصٌ من نصوص الزجر والوعيد لا يفعل في الظاهر لكنه يَصْدُقَ ويُفَعَّلُ في أو لحظة من لحظات الآخرة وهي لحظة الموت علي ترك الصلاة وما بعدها حتي يوم القيامة(عياذا بالله الواحد)وإنما نعرف كفر تارك الصلاة الذي يقام به الحد عليه عندما يُجاهر بتركها معلنا تركها علي رؤس الأشهاد من مجتمع المسلمين)  
قلت المدون:ففي  كتاب الصلاة في سنن الترمذي عن بريدة بن الحصيب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بيننا وبينهم ترك الصلاة فمن تركها فقد كفر رواه الترمذي ، والنسائي وابن ماجه وابن حبان بلفظ   العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، وقال الترمذي حديث حسن صحيح غريب قلت المدون فهذا للوعيد والزجر وليس أصدق من الله حديثا ولا أصدق من رسوله قولا.
6.وهنا في صحيح مسلم النص مجردا عن التأويلات وأهام البشر دونه رواه مسلم في صحيحه من حديث جابر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : بين الرجل وبين الشرك ، والكفر ترك الصلاة.
7.ولبيان أن أحاديث الوعيد ليست للأحكام الظاهرية إنما هي 1)للتوعد 2)ولزجر أصحابها 3)ولتعليم المؤمنين خشية الله ورضاه واتقاء عذابه يوم القيامة 4)وكذلك ميقات تفعيل نصوصها هو بعد موت أصحابها علي ما جاءهم فيها مما نهوا عنه وماتوا بغير توبة مُصِرِّين علي ذنوبهم عياذا بالله الواحد..فهم يوم القيامة مغرمون بتحقق ما جاء من وعيدهم الذي توعدهم الله ورسوله به عياذا بالله تعالي.
8. عن بريدة بن الحصيب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم) بيننا وبينهم ترك الصلاة فمن تركها فقد كفر) رواه الترمذي ، والنسائي وابن ماجه 
وابن حبان بلفظ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)،وقال الترمذي حديث حسن صحيح غريب **ورواه أحمد بإسناد صحيح من حديث رجل من الأنصار أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو في مجلس فساره يستأذنه في قتل رجل من المنافقين فجهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أليس يشهد أن لا إله إلا الله ..قال الأنصاري : بلى يا رسول الله ولا شهادة له فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أليس يشهد أن محمدا رسول الله ؟ قال : بلى يا رسول الله ولا شهادة له قال : أليس يصلي ؟ قال : بلى يا رسول الله ولا صلاة له فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أولئك الذين نهاني الله عن قتلهم روى الترمذي بسند صحيح من رواية عبد الله بن شقيق قال : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة قلت المدون وهذا يؤكد أن النص للوعيد والزجر وأن تفعيله يكون بعد الموت علي لحقيقة .
1.قال النووي وأما تارك الصلاة فإن كان منكرا لوجوبها فهو كافر بإجماع المسلمين وإن كان تركها تكاسلا مع اعتقاده وجوبها فقد اختلف العلماء
*فيه مذهب مالك والشافعي والجماهيير من السلف والخلف إلي أنه لا يكفر بل يفسق ،ويستتاب فإن تاب وإلا قتلناه حدا كالزاني المحصن ولكنه يقتل بالسيف 
2.وذهب جماعة من السلف الي أنه وهو مروي عن علي بن أبي طالب في إحدي الروايتين عن احمد بن حنبل،
قلت المدون وهذا قليل من كثير جدا في خلافاتهم قال تعالي:(ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)
قال النووي:وذهب أبو حنيفة وجماعة من أهل الكوفة والمزني الي أنه لا يكفر ولا يقتل بل يغرر ويحبس حتي يصلي
و..و.و..و..و..و..خلافات كثيرة جدا لا يمكن أن تكون من عند الله الحكيم العليم السميع البصير الي أن حلها النووي وجاب التايهة فقال النووي  أو 1.محمولٌ علي المستحل 2.أو علي أن يؤول به إلي الكفر 3.أو  أن فعله فعل الكفار
قلت المدون يقصد النووي أنه مؤمن لكن فعله هو الذي مثل فعل الكفار ثم قال النووي والله أعلم،
قلت المدون:والخلاف في كل مسائل ونصوص الوعيد مُمِل وكلهُ بعيدا عن صلب ما أنزله الله ورسوله
*وكم هذا الخلاف والاختلاف رهيب في كل المسائل خاصة في مسألة ترك الصلاة.
*وهذا دليل في ذاته علي 1)باطل ما يذهب إليه أهل التأويل 2)وعلي أن النص الأصلي هو الحق بكلماته وعباراته وجمله ونصوصه راجع الدليل الفطري للسوروالمدلول في اللغة العربية  

قلت المدون:وخلاصة القول أن الدين القيم في عهد الله وعهد رسوله والمؤمنين الأول> ليس فيه أي خلاف ولا اختلاف إنما هو نص يتوعد المسلم الذي يترك الصلاة أنه سيموت علي الكفر إن قابل الله تعالي مصرا علي ذلك ولم يتب من تركه للصلاة.

...............................


1.في الدين القيم عند الله ورسوله والمؤمنين يؤاخذ الله تعالي المؤمنين علي أقوالهم كما هي أفعالهم فيقول تعالي) سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3)/الصف)
قلت المدون ومن يمقته الله تعالي يسخطه ويخرجه من رحمته فقيامة(من كونه قَيِّماً) الدين عندالله ورسوله مُتَأَسِسَةً علي 1)الفعل  2)وعلي القول ولا يمكن أن يكون القول مجردا عن تحقيقه بالفعل وهذا يردعلي الذين يقولون أن المؤمن سيدخل الجنة مادام قال لا إله إلا الله ولو فعل الذنوب والمعاصي والكبائر مصرا عليها ولو مات علييها لم يتب..
*/ أما الدين القيم في شريعة أصحاب التأويل وقيامته قائمة علي القول فحسب (ولا يمكن أن يكون القول مجردا عن تحقيقه بالفعل كما قال الله تعالي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3)/الصف) وهذا يردعلي الذين يقولون أن المؤمن سيدخل الجنة مادام قال لا إله إلا الله ولو فعل الذنوب والمعاصي والكبائر مصرا عليها ولو مات علييها لم يتب.. فأصحاب التأويل يسمون القائلين لا إله إلا الله ولو لم يفعلوا عملا قط يسمونهم الموحدين ويقولون أنهم داخلون الجنة في كل الأحوال حتي لو متوا مصرين علي الكبائر والمعاصي

....................................

القول الحق فيمن مات مصرا علي الكبائر ممن قالوا لا إله إلا الله

*/أما الدين القيم عند الله ورسوله والمؤمنين فهو
1.( وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (80) بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (81) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (82)/سورة البقرة
2.وقال تعالي(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (24) فَكَيْفَ إِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (25) /آل عمران)
*/هو عند أهل  التأويل أنهم لن تمسهم النار إلا أياما معدودة ثم سيخرجون من النار ويدخلون الجنة ولو كانوا من أهل الكبائر ميتيين عليها مُصرين لم يتوبوا ماداموا قد قالوا لا إله إلا الله يوما..راجع كلام النووي في مصير المصرين علي الكبيرة وماتوا عليها دون توبة
قلت المدون فالأصل التشريعي هو عموم اللفظ وليس بخصوص السبب والآيت القرانية تقطع بأن الأماني دون تحقيقها بالفعل دربا من دروب الباطل وأن اليهود والنصاري قد سبقوا النووي وأهل التأويل بهذه الأماني فهم قد أدخلوا أنفسهم في محيط وخيمة الأماني بأنهم لن تمسهم النار إلا أياما معدودة كما فعل النووي وأصحاب التأويل أيضا فاليهود زعموا أنهم أبناء الله وأحباؤه والنووي وأصحاب التأويل زعموا أنهم قالو لا إله إلا الله وأملوا في أنهم بذلك موحدين وخاب عنهم جميعا يهودا ومتأولين أن هذه الأماني مرفوضة عن الله يوم القيامة لكونها أقولا دون أفعالٍ وعبادة وتكليف وعمل فيقول تعالي للكل بما فيهم أصحاب التأويل: {بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (81) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (82)/سورة البقرة



.................















.








.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق